في جو من الفرح ولحظات من البهجة حيث كان يسود حب الوطن الأرجاء وتفوح روائح الوفاء (عود وبخور ومسك وعطور )
حيث كان للحلوى طعم آخر عندما تناولناها من أياد طاهرة بريئة ، يالروعة الشعور بصدق المشاعر، عندما تدرك أن ليس هناك للبرائة وجه آخر، بل هو وجه واحد يكسوه الإيمان بهذا الوطن وبقداسته ورفعته عن بقية شعوب الأرض وعلى مر العصور ،،
إنه يوم للوطن نعبر فيه عن فخرنا وحبنا وولاؤنا لتراب هذا الوطن ، ونعلم أن الوطن بحاجتنا كما نحن بحاجته فنعده أن لا نخذله .
( دام عزك ياوطن )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق